تبادل ثقافي ممول بالكامل لطلبة الفنون والخريجين في مؤسسة La Napoule للفنون في فرنسا

تدعو مؤسسة La Napoule للفنون (LNAF) في فرنسا الفنانين من جميع أنحاء العالم والمهتمين بمجموعة واسعة من الممارسات الفنية للمشاركة في إقامة جماعية من أجل الانخراط في التبادل الثقافي وخلق الفن الذي يؤثر على العالم من أجل المصلحة العامة. ستكون الإقامة في الفترة ما بين 1 إلى 31 مارس 2019.

شروط التبادل الثقافي:

[1] الإقامة مفتوحة للفنانين الأفراد فوق 18 عامًا من جميع التخصصات والجنسيات

[2] يمكن للمشاركين التقدم مرة واحدة فقط كل عام

[3] يتوقع من المشاركين أن يكونوا قادرين على التواصل بفعالية باللغة الإنجليزية أو الفرنسية

[4] يمكن إعطاء الأولوية للفنانين الذين لم يحصلوا على إقامة في المؤسسة من قبل

[5] يجوز للأزواج تقديم طلبات منفصلة ولا توجد حدود خاصة بالعائلة أو الأصدقاء أو الأطفال أو الحيوانات الأليفة

ما يُتوقع من المقيمين:

[1] يجب الحفاظ على مساحة العمل والمعيشة بشكل صحيح ومغادرتها بنفس الحالة التي وجدها المقيم عند بداية فترة الإقامة

[2] يُتوقع أن يكون هناك مستوى عالٍ من الاحترافية في التعامل أثناء الإقامة

[3] جميع المعدات والمواد هي من مسؤولية الفنان

[4] يحظر استخدام المخدرات غير المشروعة أو حيازتها في المبنى

[5] هناك رسوم لأي ضيوف ليلًا بناءً على توافر مكان لهم ويجب الحصول على موافقة مسبقة

[6] لإثراء تجربة الفنان، من المتوقع أن يستخدم كل مقيم جميع الفرص المتاحة بما في ذلك أوقات الوجبات لبناء المجتمع والصداقات وتبادل الأفكار والخبرات

معايير الاختيار للتبادل الثقافي:

[1] وضوح الرؤية الفنية كما هو موضح في بيان الفنان ونماذج العمل

[2] دليل مقنع على أن المتقدم ملتزم في هدفه وممارساته

[3] دليل واضح على أن الفنان يعمل على المستوى الاحترافي والمهني في مجاله

[4] دليل واضح على أن الفنان يمضي قدمًا في مشروعه من حيث الأهمية والدور الحاسم الذي ستلعبه الإقامة في هذا المشروع

[5] الرغبة في العمل في بيئة ديناميكية تشجع على التفاعل مع فنانين آخرين

[6] الالتزام بالإرشادات المذكورة في طلب التقديم

الفوائد:

سيتلقى جميع المشاركون الناجحون مكان للإقامة ومساحة للاستوديو ومبلغ 1,000 دولار ووجبة إفطار كل صباح بالإضافة إلى معظم الوجبات المسائية.

عن مؤسسة La Napoule للفنون:

مؤسسة La Napoule للفنون (LNAF) هي منظمة غير ربحية تأسست في عام 1951 من قبل ماري كليوس تخليدًا لذكرى زوجها، حيث كان حلمها هو إنشاء مركز دولي يعزز التبادل الثقافي والتفاهم. على مدار أكثر من 60 عامًا، استضافت المؤسسة عروضًا وإقامات ومعارض، وفي العقد الماضي وسعت من تأثيرها من خلال استضافة المعارض وبرامج التوعية المجتمعية في الولايات المتحدة وفرنسا.