الأقسام

فرصة

جوائز مؤسسة التعاون بقيمة 420,000$ لتكريم إنجازات الأفراد والمؤسسات الفلسطينية

مقدمة من: مؤسسة التعاون آخر تحديث:
حفظ
آخر موعد للتقديم:
(انتهى موعد التقديم)

معايير المتقدم

الجنسيةفلسطين
التخصصجميع التخصصات
الجنس
  • كلا الجنسين

معايير الفرصة

مكان الفرصةفلسطين, لبنان
الوثائق المطلوبةالسيرة الذاتية, أخرى

وصف الفرصة

تعلن مؤسسة التعاون عن فتح باب المنافسة على جوائز التعاون للعام 2018، وتدعو المؤسسات الثقافية والأهلية والمدارس والشباب الريادي والمعلمين ومؤسسات القطاع الصحي للتقدم إلى الفئات السبع المختلفة. يمكن التقدم والتنافس على أكثر من جائزة على أن تتوفر الشروط والمعايير المطلوبة في كل جائزة. 

الفئات أو الجوائز التالية هي كالآتي:

 [1] جائزة التعاون للقدس (جائزة المرحوم راغب الكالوتي للتنمية المجتمعية في القدس )

التي تهدف؛ تهدف الجائزة إلى تشجيع المؤسسات الأهلية الفلسطينية المتواجدة والعاملة في محافظة القدس بهدف رفع مستوى الأداء في الخدمات المجتمعية المقدمة للشعب الفلسطيني. ومن الأهداف الفرعية للجائزة هي خلق الوعي المجتمعي بأهمية المؤسسات الأهلية الفلسطينية المقدسية في تنمية وتطوير المجتمع، والعمل على ضرورة دعمها، و ابراز الانجازات المتميزة التي حققتها المؤسسات الاهلية المقدسية لتعميمها. تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار أمريكي إضافة إلى درع تكريمي يحمل اسم المؤسسة الفائزة وشعار "التعاون".

[2] جائزة التعاون للشباب (جائزة منير الكالوتي للشباب الريادي)

تهدف الجائزة إلى تكريم الشباب الفلسطيني المبادر وتشجيعه ودعم مبادراته الريادية التي يسعى لتنفيذها أو تطويرها، والتي تمتاز بالإبداع والابتكار والتميز. تبلغ قيمة الجائزة الكلّية 50 ألف دولار أمريكي، إضافة الى درع تكريمي يحمل اسم الفائز وشعار "التعاون"، وتوزع الجايزة على 5 مبادرات كحد أقصى، أي بقيمة 10 آلاف دولار أمريكي للجائزة الواحدة. يتم صرف نصف المبلغ بعد الإعلان عن الفوز بالجائزة والنصف الآخر بعد الشروع في تنفيذ المبادرة ضمن الآليات المطروحة لاحقاً.

[3] جائزة التعاون للتعليم (جائزة نبيل هاني القدومي للتميز في التعليم)

تتمحور فلسفة جائزة التعليم حول دور المدارس في تبني وتطوير الإبداع والتميز، ونشر ثقافة التميز لديها لإنشاء جيل مبدع يحافظ على ثقافته ومدافعاً عن قضيته، وبالتالي فتح باب التنافس الإيجابي بين العاملين في التعليم على التميز والإبداع. تهدف الجائزة إلى تشجيع المدارس على نشر ثقافة التميز والتنافس فيما بينها من خلال تطبيق مبادرات تربوية مجتمعية مميزة وذلك من خلال التركيز على جوانب التميز في مجالات التكنولوجيا أو الفنون أو الآداب والممارسات الخاصة التي ترفع من مستوى جودة المخرجات أو التأثير المجتمعي. تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار أمريكي، بالإضافة إلى درع تكريمي يحمل اسم المدرسة الفائزة وشعار "التعاون".

[4] جائزة التعاون لغزة (جائزة فلك وعبد الكريم كامل الشوا للمؤسسات المجتمعية)

تهدف الجائزة إلى تشجيع المؤسسات الأهلية الفلسطينية المتواجدة والعاملة في قطاع غزة لرفع مستوى الأداء في الخدمات المجتمعية المقدمة للشعب الفلسطيني. ومن الأهداف الفرعية للجائزة،  تعزيز وتحفيز التميز والابداع في خدمة وحماية وتنمية المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة، والاعتراف بالدور المجتمعي الذي تقوم به المؤسسات الأهلية الفلسطينية الرائدة في قطاع غزة. تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار أمريكي، وتصرف للمؤسسة الفائزة بهدف تطويرها من خلال آليات محددة، إضافة الى درع تكريمي يحمل اسم المؤسسة الفائزة وشعار التعاون.

[5] جائزة التعاون للانجاز (جائزة المرحوم نعيم عبد الهادي)

تتمحور فلسفة جائزة الإنجاز حول دور مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني في إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع وتحقيق إنجازات متميزة على مجتمعاتها، وتركز على نشاط مميز نفذته المؤسسة للتنافس على الجائزة وكان له أثر على المجتمع والمستفيدين. تهدف الجائزة إلى تكريم مؤسسات المجتمع المدني الفلسطينية على الانجازات المبدعة والمتميزة التي حققتها، والتي عملت على بناء جسور من الأمل والصمود لمجتمعاتها، وبادرت بإحداث نقلة نوعية على مستويات عملها. تستهدف الجائزة مؤسسات المجتمع المدني العاملة في القطاع الثقافي والناشطة في جميع الحقول والمجالات الثقافية، والتي تشمل الآداب، الفنون الأدائية، الفنون البصرية والنشاطات المختلفة على سبيل المثال لا الحصر: مكتبات، حملات القراءة، المسابقات الثقافية، المعارض الفنية والأدبية، عروض الأفلام، التبادل الثقافي، المخيمات الصيفية الثقافية، برامج حماية التراث والموروث الثقافي، والمبادرات ذات الاهتمام بالإنتاج الثقافي والفكري. تبلغ قيمة الجائزة 50 الف دولار أمريكي، وأيضاً درع تكريمي يحمل اسم المؤسسة الفائزة وشعار "التعاون".

[6] جائزة التعاون للمعلم المتميز (جائزة منير الكالوتي ومؤسسة هاني القدومي )

التي تتمحور أهدافها حول دعم الابداع والتميز في التعليم من خلال تبني المعلم طرق وأساليب وآليات إبداعية خلاقة غير تقليدية حديثة ومتطورة في التعليم، يتم من خلالها اكساب الطلبة المعرفة العلمية، والمهارات اللازمة وذلك لخلق جيل مبدع قادر على مواكبة التغيرات المتسارعة في عالم اليوم واحتلال مراكز متقدمة تنعكس عليه وعلى المجتمع الفلسطيني بشكل إيجابي، وبالتالي فإن لهذه الجائزة أهمية كبرى في دعم وتطوير أساليب التدريس المتميزة القادرة على رؤية المجتمع بما فيه أهل الطلبة كمصدر منتفع في نهاية المطاف، بالإضافة إلى فتح باب التنافس الإيجابي بين المعلمين لاستحداث واستخدام طرق وأساليب وآليات تعليم وتعلم مبتكرة ومميزة. تستهدف الجائزة المعلمين الفلسطينيين والعاملين في مدارس فلسطينية (حكومية، وكالة، أهلية، خاصة) في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، والمخيمات الفلسطينية في لبنان، ومناطق 1948، حيث تؤخذ بعين الاعتبار خصوصية كل منطقة والإمكانيات المتوفرة للمعلمين المتقدمين. تبلغ قيمة الجائزة 70 ألف دولار أمريكي موزعة على 5 معلمين فائزين كحد أقصى مع درع تكريمي باسم الفائز شعار "التعاون".

[7] جائزة التعاون للتميز بالقطاع الصحي(جائزة المرحوم أحمد أبو غزاله)

 تهدف الجائزة الى تعزيز الممارسات الصحية الفُضلى وتحسين جودة ونوعية الحياة لدى الأفراد من خلال مكافأة المبادرات الصحية المتطورة في مجالات الوقاية والرعاية والتشخيص والعلاج. تستهدف الجائزة المؤسسات الأهلية العاملة في القطاع الصحي في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، ومناطق 1948، والمخيمات الفلسطينية في لبنان، حيث تأخذ بعين الاعتبار خصوصية كل منطقة والإمكانيات المتوفرة للمتقدمين. تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار أمريكي مع درع تكريمي يحمل اسم الفائز وشعار "التعاون".

قامت مجموعة من الشخصيات الاقتصادية والفكرية الفلسطينية والعربية في العام 1983، وفي أثناء الواقع الصعب الذي واجهه الفلسطينيون في الوطن وفي الشتات جراء الاحتلال الاسرائيلي، بالمبادرة إلى عقد لقاء في لندن والتداول في فكرة إنشاء مؤسسة فلسطينية قادرة على دعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني. ومن هنا وضعت اللبنة الأساسية لمؤسسة التعاون كمؤسسة أهلية غير ربحية، تعمل على تمكين الإنسان الفلسطيني وتعزيز الهوية، وإبراز قيم الحرية والديمقراطية وسائر القيم الانسانية، للحفاظ على الإرث الحضاري وإطلاق الطاقات الابداعية لكل من الشباب والنساء والأطفال، عبر توفير الفرص المتكافئة لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني لتفعيل هذه القدرات بتميز وإبداع، وتجاوز العقبات التي يضعها الاحتلال أمام كافة أوجه الحياة للفلسطينيين. تعتبر مؤسسة التعاون اليوم واحدة من أكبر المؤسسات العاملة في فلسطين ومخيمات الشتات في لبنان التي تدعم الإنسان الفلسطيني في شتى المجالات. تعتبر الجوائز المقدمة من قبل مؤسسة التعاون كتعبير عن تقديرها لإنجازات وإبداع الشعب الفلسطيني، وذلك للحفاظ على العراقة والأصالة والجذور وخلق الروح التنافسية المبنية على الإنجاز والتميز. تم تصميم الجوائز السبع المقدمة من قبل المؤسسة لتقدير وتشجيع رواد المجتمع المدني الذين يظهرون تميزاً في المساهمة في التنمية المستدامة لفلسطين، بالإضافة إلى الحث على إبراز الروح التنافسية، التي تؤدي بدورها لتحقيق التميز للمبادرين.

حفظ
آخر موعد للتقديم:
(انتهى موعد التقديم)

انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.

هذه الفرصة قد انتهت! قم بتصفح فرص أخرى مشابهة.تصفح فرص مشابهة