تدريب للخريجين من مؤسسة التعليم أولًا في السويد: برنامج التمويل الدولي

تقدم مؤسسة التعليم أولًا EF فرصة تدريب لمن يتطلعون إلى إنجاز عمل مثير، وبدء مسار مهني دولي، وذلك ضمن برنامج التمويل الدولي لعام 2022 لتدريب الخريجين، حيث سيجري بنظام الوقت الكامل في العاصمة السويدية ستوكهولم.

ففي كل عام تقبل المؤسسة بعض الأفراد من أصحاب المواهب الاستثنائية في هذا البرنامج القائم على التناوب، والذي تبلغ مدته 18 شهرًا. حيث تم تصميمه بشكل خاص لتوفير تعرض واسع للعديد من المجالات المالية، من خلال تسكين المتدرب في ثلاثة أدوار مختلفة في ثلاث مدن وعدة وحدات أعمال.

• في البداية سيعمل المتدرب ضمن المجالات الأساسية للتمويل، وبعد ذلك سيكلف بالمزيد من المهام العملية والصعبة. حيث سيساعده التعرض لبيئات بلدان ووحدات أعمال مختلفة على تعزيز تعلمه ويسرعه، ويمنحه مسؤوليات أوسع، ويعينه على تطوير مجموعة واسعة من المهارات اللازمة للمناصب القيادية في المستقبل.
• وستتم دعوة المتدرب في برنامج التمويل الدولي إلى مؤتمرات القمة الدولية والدورات التدريبية في جميع أنحاء العالم، وسيتم تعيين مرشدًا شخصيًا له من فريق الإدارة العليا للمؤسسة، والذي سيوفر له الدعم طوال فترة البرنامج. وبعد الانتهاء من برنامج التمويل العالمي تضمن المؤسسة للمتدرب دورًا مليئًا بالتحديات داخلها، مع مسار وظيفي لا مثيل له، مصمم خصيصًا للمهنيين الشباب من ذوي الطموحات العالية.

1. علامات أكاديمية قوية من جامعة مرموقة.
2. الطلاقة في اللغة الإنجليزية (ويُفضل إتقان لغة إضافية).
3. خبرة دولية.
4. قدرات استثنائية على التفكير التحليلي والمنطقي.
5. مهارات تواصل قوية.
6. خبرة مثبتة في القيادة.
7. التطلع لمتابعة مسار مهني دولي في مجال التمويل.
8. تصريح عمل من الاتحاد الأوروبي (لحاملي تصاريح العمل في الولايات المتحدة، يرجى الاطلاع على مسار أمريكا الشمالية من برنامج التمويل العالمي).

المطلوب توفره في المرشح:

• يمتلك المتدرب روح المبادرة.
• يؤمن بأنه لا يوجد مستحيل.
• يعد قائد بالفطرة.
• يتميز بشخصية مرنة وفضولي بطبيعته.
• يعمل بنهج مبتكر في حل المشكلات.
• يحقق نتائج رائعة أثناء العمل تحت ضغط ويستمتع ببيئات العمل متعددة الثقافات وسريعة الإيقاع.

حول مؤسسة التعليم أولا EF:

تؤمن المؤسسة أن العالم يكون مكانًا أفضل عندما يحاول الناس فهم بعضهم البعض، ولذا فقد ساعدت منذ عام 1965 ملايين الأشخاص على رؤية أماكن جديدة، وتجربة ثقافات جديدة، وتعلم أشياء جديدة عن العالم وعن أنفسهم. وتقدم برامج تعليمية ثرية على المستوى الثقافي، فتركز على اللغة والسفر والتبادل الثقافي والأكاديميين – أي تحول الأحلام إلى فرص دولية حقيقية.

وعندما تنضم إلى مؤسسة التعليم أولًا، فإنك تنضم إلى مجتمع متعدد الثقافات ومتنوع يعمل من خلال 600 مدرسة ومكتب في 50 دولة حول العالم، وكلها تتشارك مهمة واحدة تتمثل في تسهيل انفتاح العالم من خلال التعليم.

اطّلع أيضًا على دورات مجانية اونلاين    

اطّلع أيضًا على فرص السفر الى المانيا المتاحة على فرصة

اقرأ أيضًا: كيف أتمتع بقدر أكبر من القبول والود