الأقسام

فرصة

فرصة للروائيين لنشر رواياتهم من خلال مسابقة أدبية مقدمة من دار الساقي للنشر

مقدمة من: دار الساقي آخر تحديث:
حفظ
آخر موعد للتقديم:
(انتهى موعد التقديم)

معايير المتقدم

الجنسيةالإمارات العربية المتحدة, البحرين, جيبوتي, الجزائر, مصر, العراق, الأردن, جزر القمر, الكويت, لبنان, ليبيا, المغرب, موريتانيا, عُمان, فلسطين, قطر, المملكة العربية السعودية, السودان, الصومال, سوريا, تونس, اليمن
التخصصجميع التخصصات
الجنس
  • كلا الجنسين

معايير الفرصة

مكان الفرصةبريطانيا
الوثائق المطلوبةالسيرة الذاتية, نموذج من عملك

وصف الفرصة

تُعلن دار الساقي عن افتتاح باب الترشح لجائزة مي غصوب للرواية في دورتها الثانية 2021، ابتداءً من الأول من فبراير 2019 حتى 31 ديسمبر 2019. ستُعلَن الرواية الفائزة في حفلة تقام في بيروت خلال فبراير 2021 بحضور الفائز وأعضاء لجنة التحكيم مع الرواية الفائزة المنشورة.

عن المسابقة:

تمت تسمية هذه المسابقة تيمناً بالكاتبة والفنانة اللبنانية مي غصوب (1952-2007)، ومؤسّسة "دار الساقي" مع رفيق دربها أندره كسبار. مزجت مي غصوب بين شغفها بالأدب والكتابة والموسيقى والنحت، واشتهرت بجرأتها ودفاعها عن قضايا المرأة. صدر لها عن دار الساقي "مزاج المدن"، "وداعاً بيروت"، "الرجولة المتخيّلة"، المرأة العربية وذكوريّة الأصالة"، "ما بعد الحداثة: العرب في لقطة فيديو". 

شروط المسابقة:

  1. يجب أن تكون الأعمال مكتوبة باللغة العربية فقط.
  2. يجب ألا يكون قد نشر الكاتب كتاباً من قبل.

الجائزة:

ستقوم دار الساقي بنشر الرواية الفائزة

النسخة الأولى من المسابقة:

فازت رواية "عايدون" للكاتبة الليبية كوثر الجهمي بـ"جائزة مي غصوب للرواية" في دورتها الأولى 2019. وتألفت لجنة التحكيم من الشاعر والكاتب عباس بيضون، والروائي جبور الدويهي، ورانية المعلم من دار الساقي. وجاء في تقرير اللجنة "انتهت إلى لجنة التحكيم روايات لافتة بتجديدها وتجريبيّتها، غير أن اللجنة أجمعت على اعتبار رواية "عايدون" لليبية كوثر الجهمي الأولى والفائزة بـ "جائزة مي غصوب للرواية". فالرواية تتغلغل إلى الواقع الليبي بسلاسة وشاعرية وتضيء على صور جديدة وغير معروفة من هذا الواقع. كما أنها مزيج ناجح من الواقعية والفانتازيا، فوق أنها تخرج من الواقع الليبي لتطرح مشاكل وقضايا عربية وإنسانية. أضف إلى ذلك متانة السرد وقوّة البناء والتركيب".

عن دار الساقي:

تأسّست مكتبة الساقي في لندن في العام 1979، وكانت أوّل مكتبة عربية في المملكة المتحدة. شهدت السنة التالية انطلاقة النشر بالإنجليزية. بدأت الساقي النشر بالعربية عام 1987، وذلك بفضل علاقتها المتينة مع قرائها ومع الناشرين الآخرين في لندن. تأسست "دار الساقي" في بيروت في العام 1991  وأضحت بمثابة المؤسّسة التي أخذت على عاتقها مهمّة الترويج للحداثة الفكرية، ولنهضة الثقافة العربية. كما أنها انخرطت في قضايا سياسية وفكرية، وبخاصة تلك التي تهمّ العالمين العربي والغربي، كقضايا الديمقراطية والتسامح، والنهضة الفكرية. تسعى دار الساقي إلى أن تغدو جسراً بين الثقافتين الغربية والعربية، من أجل تشجيع الحوار والنقاش بينهما، والتعريف بالثقافة الغربية، وتقديمها للقرّاء العرب، والإضاءة على قضايا تهمّ المجتمع العربي، لكي يطّلع عليها الغرب.

اقرأ أيضًا: لماذا عليك الدراسة في الخارج

اطّلع أيضًا على فرص السفر الى بريطانيا المتاحة على فرصة

اقرأ أيضًا: ما هي مهارات التفكير الإبداعي ؟

حفظ
آخر موعد للتقديم:
(انتهى موعد التقديم)

انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.

هذه الفرصة قد انتهت! قم بتصفح فرص أخرى مشابهة.تصفح فرص مشابهة