منح ماجستير و دكتوراه في جامعة كامبريدج ممولة بالكامل للطلبة الدوليين في بريطانيا 2018-2019
معايير المتقدم
- كلا الجنسين
معايير الفرصة
وصف الفرصة
يدعو برنامج Gates Cambridge طلاب الدراسات العليا إلى التقدم بطلب للحصول على منح دراسية ممولة بالكامل، حيث تم إنشاء البرنامج في أكتوبر في عام 2000 من خلال تبرع بقيمة 210 ملايين دولار من مؤسسة بيل وميليندا غيتس إلى جامعة كامبريدج، والذي يعتبر أكبر تبرع على الإطلاق لجامعة في المملكة المتحدة. تقدم الجامعة 90 منحة دراسية تغطي كامل التكاليف كل عام للمتقدمين المتميزين من دول خارج المملكة المتحدة للحصول على شهادة دراسات عليا بدوام كامل في أي تخصص متاح، حيث تهدف إلى بناء شبكة عالمية من قادة المستقبل.
معايير الأهلية لمنحة كامبريدج:
[1] أي مواطن من خارج المملكة المتحدة (بريطانيا)
[2] التقدم بطلب للحصول على واحدة من التخصصات التالية بدوام كامل في جامعة كامبريدج:
- دكتوراة (درجة بحثية لمدة ثلاث سنوات فقط)
- ماجستير في العلوم أو الآداب (درجة بحثية لمدة سنتين فقط)
- تخصص في الدراسات العليا لمدة سنة واحدة (على سبيل المثال ماجستير في الفلسفة أو دبلوم أو ماجستير في إدارة الأعمال إلخ)
معايير الاختيار:
[1] قدرة فكرية بارزة
[2] إمكانات قيادية
[3] الالتزام بتحسين حياة الآخرين
[4] التناسب الجيد بين مؤهلات المتقدم وطموحاته وبرنامج الدراسات العليا المتقدم له في جامعة كامبريدج
قيمة المنحة الدراسية:
[1] الرسوم الجامعية بالسعر المناسب
[2] بدل معيشة لطالب واحد (17,500 جنيه استرليني لمدة 12 شهرًا حسب تسعيرة 2018-2019)
[3] تذكرة سفر واحدة اقتصادية في بداية ونهاية الدراسة
[4] تكاليف التأشيرات الداخلية وتكلفة رسوم الهجرة الصحية الإضافية
[5] تمويل التطوير الأكاديمي – من 500 جنيه استرليني إلى 2,000 جنيه استرليني اعتمادًا على طول مدة الدراسة وذلك لحضور المؤتمرات والدورات التدريبية
[6] بدل للعائلة – ما يصل إلى 10,120 جنيه استرليني للطفل الأول وما يصل إلى 4,320 جنيه استرليني للطفل الثاني
[7] العمل الميداني – يمكنك تقديم طلب للاحتفاظ ببدل معتاد أثناء العمل الميداني كجزء من درجة الدكتوراة
[8] قد يتم توفير بعض التمويل للعام الرابع لعلماء الدكتوراة
عن Gates Cambridge:
تم تأسيس برنامج Gates Cambridge للمنح الدراسية في أكتوبر عام 2000. يقوم العلماء في جامعة كامبريدج بمتابعة مجموعة كاملة من المواد المتاحة ويتم نشرها عبر أقسام الجامعة وكلياتها، حيث يتابع خريجو الجامعة مزيدًا من الدراسة أو التوظيف عبر العديد من قطاعات المجتمع. يتطلع طلاب الجامعة بشكل متزايد لأدوار قيادية وفرص لتطبيق معارفهم ومهاراتهم لتحسين حياة الآخرين.